في سنة 1979 بعث الرئيس الجزائري وزيره للأوقاف لتهنئة الخميني بنجاح الثورة الايرانية ، وكان وزير الأوقاف الجزائري رحمه الله أمازيغي ويتكلّم 7 لغات ، آخر لغة تعلّمها هي السويدية لمّا كان ممثلا للثورة الجزائرية في السويد . لمّا دخل على الخميني هو والوفد المرافق له سلّم عليه وحيّاه بتحية الأسلام فرد عليه الخميني باللغة الفارسية فاستشاط الوزير غضبا “وكان ...
أكمل القراءة »